طريقة صلاة التراويح فصلاة التراويح هي صلاة مخصوصة في شهر رمضان المبارك ، حيث تصليها في البيت أو في المسجد ، وصلاة التراويح هي نوع من قيام شهر رمضان المبارك ، ومن يقوم شهر رمضان له الأجر الكبير والثواب العظيم عند ربه. طريقة صلاة التراويح بالتفصيل صلاة التراويح قربة وعبادة عظيمة ، وقد صلى النبي التراويح بالمسلمين ، ثم خاف أن تفرض عليهم ، فترك ذلك وأرشدهم إلى الصلاة في بيوتهم ، ثم توفى النبي ، وانتقلت الخلافة إلى عمر بن الخطاب وأبي بكر ، صار الناس يصلون كل شخص بمفرده أو مع جماعة من جماعة من المصلين ، فجمعوا على إمام واحد ، وصاروا يصلونها جماعة وطريقة صلاة التراويح بالتفصيل هي:[1] عندما يبدأ المسلم بصلاة التراويح ، يصلي كما يبدأ الصلاة العادية ، في قراءة ما تيسر له من القرآن الكريم في الركعة الأولى. يكرر المصلي في الركعة الأولى في الركعة الأولى ، ويصلى التشهد والصليب الإبراهيمية ، ويسلم ، هكذا المصلي قد صلى ركعتين. ثم يقوم المصلّي ، ويصلّي ، ويسلّم ، كما فعل في الركعتين الأولتين. يكر المصلي ما فعله في الركعات السابقات ، إلى أن يؤدي ثماني ركعات أو عشرين ركعة حسب ما يريد. الجلوس بين ركعتين من ركعات التراويح ، أسقف طويلة وفيها مشقة ، ويصليها الكبار والصغار ، والاستراحة سببها الرحمة والرأفة بالإبعاد والتعب عنهم.
اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر "يسمي الأمر" خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمرى (أو قال: عاجل أمرى وآجله) فأقدره لي، ويسره لي ، ثم بارك لي فيه. اللهم وإن كنت تعلم أن هذا الأمر "يسمي الأمر" شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمرى (أو قال: في عاجل أمرى وآجله) فاصرفه عني واصرفني عنه، وأقدر لي الخير حيث كان ، ثم رضني به. ويسمي حاجته)).
فضل الصلاة الإبراهيمية قال النبي عليه الصلاة والسلام "من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرة"، وقد قال أبي بن كعب للنبي عليه الصلاة والسلام" إني أحب أن أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي، فقال عليه الصلاة والسلام: ما شئت، قال أجعل لك ربع صلاتي ، قال ما شئت فإن زدت فهو خيرًا لك، قال فهل أجعل لك النصف، قال ما شئت فإن زدت فهو خيرًا لك، قال أجعل لك صلاتي كلها، قال عليه الصلاة والسلام " إذا تكفي همك وتغفر ذنبك". وهذا فضل الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام، والصلاة الإبراهيمية أكمل وأفضل، وذلك لأنها أوفى وأطول، والسبب الثاني أنها ركنًا من أركان الصلاة فهي فرض علينا، ومن أفضال الصلاة الإبراهيمية: جزاؤها بعشر حسنات تغفر لمن يرددها، وتكفيه هم الدنيا. تكون سبب في شفاعة النبي عليه الصلاة والسلام يوم القيامة فيها تنفيذ لأمر الله جل وعلا، وتقرب إليه. قصص واقعية عن الصلاة الإبراهيمية يقول أحد الشيوخ أن شابًا كان عنده كربًا وبلاء شديد وكان يعتقد أنه لا يستطيع أن يتخلص من هذا البلاء، وكان يرجو أن يحصل على وظيفة حكومية، وعندا علم الشاب بفضل الصلاة على النبي، ظل لأيام طويلة يصلى عليه الصلاة والسلام طوال اليوم تقريبًا وينام ويستيقظ فيصلي على النبي عليه الصلاة والسلام، وقبل أن يمر شهر، زال ابتلائه، والأكثر من ذلك جائته ثلاثة فرص للالتحاق في وظائف حكومية فكان متحيرًا أيها يختار وذلك بالرغم من صعوبة حصوله على وظيفة حكومية في بلاده، وقد علم الشاب أن ذلك الخير جاءه بفضل الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام.
إسناده ضعيف سماع أبي الأحوص من أبي إسحاق بعد الاختلاط وما يؤيد أن مذهب ابن مسعود على الاستحباب ما جاء عن إبراهيم النخعي وأصحاب ابن مسعود 4) التابعي إبراهيم النخعي على الاستحباب أخرجه الطبري في تهذيب الآثار الجزء المفقود (ص240) وعبد الرزاق في المصنف ط التأصيل (ج2/ص270) كلاهما عن سفيان الثوري، عن منصور، عن إبراهيم، قال: كانوا يدعون بعد التشهد بخمس كلمات جوامع. قلت: الصلاة على النبي؟ قال: ما كانوا يزيدون عليهن. قلت يقصد أصحاب ابن مسعود وربما غيرهم وهذا إسناد صحيح وأخرج عبد الرزاق في المصنف ط التأصيل (ج2/ص270) والطبري في تهذيب الآثار الجزء المفقود (ص241) عن ابن عيينة، عن منصور، عن إبراهيم، قال: يجزيك التشهد من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. وأخرج ابن عبد البر في الاستذكار (ج2/ص320) حدثنا عبد الوارث قال حدثنا قاسم قال حدثنا محمد بن عبد السلام قال حدثنا بن أبي عمر قال حدثنا سفيان -هو ابن عيينة - عن زائدة عن منصور عن إبراهيم قال كانوا يرون حين فرض الله الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما فكانوا يرون أن التشهد كاف من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
الطريقة الثانية: الدعاء بعد أي صلاة كانت سواء كانت مكتوبة أو من السنن أو من النوافل، وهذه الطريقة تصلح خصوصا عندما يضيق وقت الإنسان المسلم فلا يستطيع أن يصلى الاستخارة ويكون مطلوبا منه أن يتخذ قرار في أمر يحيره بشكل وقتي. ويري بعض العلماء أن الدعاء بعد أي صلاة من السنن أو النوافل يجعل تلك الصلاة صلاة استخارة كاملة، وأجاز بعضهم صلاة ركعتي تحية المسجد كصلاة استخارة. الطريقة الثالثة: الدعاء فقط، وهذه الطريقة تصلح خصوصا في حالة أن يكون الإنسان المسلم أمامه دقائق أو لحظات لكي يتخذ القرار، ولكن لا ضرر من قول الدعاء فقط في أي وقت. أفضل أوقاتها: فضل بعض العلماء أن تكون صلاة الاستخارة هي آخر شيء يقوم به المسلم في يومه، وليس لهذا رابط برؤيا في المنام، إذ لا يشترط في صلاة الاستخارة أن تظهر نتيجتها بصورة رؤيا. وإنما فضلوا جعلها آخر أفعال المسلم في يومه وذلك لأن وقت الليل هو وقت هدوء، تسترخي فيه النفوس وتهدأ فيه الحياة. معرفة نتيجتها: رجل مسلم يصلي علي المسلم الذي أدي صلاة الاستخارة أن لا يكون عجولا وأن يتوقع بيان نتيجتها في غضون ساعات أو حتى أيام، فالله عز وجل بيده مقاليد كل شيء، فهو كما يقول عن نفسه عز وجل: (( اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ۖ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۖ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ))} الآية الثانية من سورة الرعد {.
ولا يشترط لمعرفة النتيجة في صلاة الاستخارة أن يري الإنسان المسلم رؤيا في منامه، قد يحدث ذلك بلا شك، وتكون في هذه الحالة واضحة تماما لا تحتاج لتفسير لها، لكن هذا ليس بشرط، فقد تكون النتيجة هي انشراح صدر المسلم تجاه الأمر أو انقباضه منه وخوفه منه، وقد يحدث أن يجد العبد قد تيسرت الأمور لحدوث هذا الشيء أو تعقدت تماما. ويقول مركز الأزهر الشريف العالمي للفتاوى الإلكترونية أنه يُفضل تكرارها حتى يحصل اطمئنان القلب. وعلي المسلم -كذلك- أن يفوض الأمر لله تعالى، ويعلم أنه إن كان خيرًا فسوف ييسره الله تعالى له، وإن كان شرًا فسوف يصرفه الله عنه؛ راضيًا بما يختاره الله تعالى له، فليس بعد استخارة الله عز وجل ندامة. كما قال بعض العلماء ومنهم الدكتور عمر عبد الكافي أنه يجوز للمسلم مع صلاة الاستخارة أن يستشير أهل الخبرة في المسألة التي يتحير فيها، فمثلا يسأل علي من تقدم لخطبة ابنته أو يسأل علي من يريد الزواج منها، أو يفحص السيارة التي يريد شرائها جيدا ويقرأ عنها ويسمع أراء المتخصصين فيها، وإن كان بيتا يصطحب معه مهندسا لمعاينته ومحاميا لكتابة عقد الشراء وتسجيله، وهكذا.
صلاة الاستخارة، تلك الصلاة التي هي في حقيقتها نعمة من نعم ﷲ عز وجل علي عباده، فبها أعطى الخلاق العليم، المحيط بكل شيء علما منذ أن سطر في اللوح، قدرة لخلقه وعبيده، أن يطلبوا منه بعلمه وحكمته أن يرشدهم إلي ما فيه الخير والصلاح في دينهم ودنياهم عندما يجدون أنفسهم في حيرة أمام أي أمر من أمور حياتهم، لا يستطيعون معه أخذ قرار بشأنه.
ما هي الصلاه الابراهيميه ؟ هذا ما سيتحدث عنه هذا المقال، وقبل أن نبدأ الحديث عن الصلاة الإبراهيمية، لا بد من الحديث عن القصة بمجرد أن يكون إبراهيم عليه السلام خليل الله سبحانه وتعالى، حيث جاءت مكانة إبراهيم -عليه السلام- وفضله بما وصفه الله تعالى وذكره في السنة tهو العبد المحسن، والله سبحانه وتعالى يكرمه بشرف قائمته، وقد جعل التوحيد دينه الحنيف، وجعل من أتباع دينه حكيمًا، وإمام الناس ومثلهم كما اختار الله نبوة لنسله جميع الأنبياء وذريتهم، وآخرهم محمد سيد الخلق صلى الله عليه وسلم. ما هي الصلاه الابراهيميه سيتم فيما يأتي التعرف على الصلاة الإبراهيمية: [1] "اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد" رواه البخاري ومسلم من حديث كعب بن عجرة رضي الله عنه. فضل الصلاة الإبراهيمية إنّ الصلاة الإبراهيمية لها فضل عظيم لما تتضمنه من أجر كبير، حيث تعد هذه الصلاة من أفضل الصلاة على النبي -محمد صلى الله عليه وسلم- على سيدنا إبراهيم عليه السلام، واختار الله تعالى إبراهيم خاصة لكرمه في الصلاة الإبراهيمية ومكانته العظيمة عند الله تعالى حتى أنّ الأنبياء غير النبي محمد صلى الله عليه وسلم؛ كإسحق عليه السلام والنصارى واليهود ونبي الله صلى الله عليه وسلم اتبعوا هذا الدين الحنيف.